قدّمت بها المطران يوسف حتّي، آب 1991
بْعِيدِكْ يا سيّدِةْ لُبْنانْ
بَدُّو يْبَارِكْنا الْمُطْرانْ
بِوْجُودُو فْرِحْتي إِنْتِي
وْفِرَّحْتِينَا نِحْنَا كْمانْ
سَيِّدْنا يُوسف حتِّي
الْـ عَتْمِةْ دَرْبُو زِيَّنْتِي
وْجُوَّاتْ حُرُوفو كِنْتِي
تْعَمَّدْ بِـ نَهْر الإِيمانْ
وْمَحَّى بِالْْكِلْمِه الْهجْرانْ
تا يْرَجِّعْنا عَ الأَوْطانْ
**
حفلة عيد سيّدة لبنان، آب 1991
كلّ الدِّنِي عَمْ تِحْتِفِي بْعِيدِكْ
يا سيّدِةْ لُبْنانْ.. يا أُمِّي
بْسِيدْني.. الْحَبايِبْ عَتّقُوا نْبيدِكْ
مَعْ يُوسف الْحتِّي الْـ مِحِي هَمِّي
راعي جْديدْ.. وْيِسْلَم جْدِيدِكْ
الْـ زارِعْ جَنايِنْ وَردْ عَ تِمِّي
إِبِنْ ضَيْعَه انْبَنْيِتْ بْإِيدِكْ
أَيْطُو الْحَبِيبِه.. الْـ هِدْيِتِكْ مُطْرانْ
حْرُوف إِسْمُو انْكَتْبِت بْدَمِّي
**