عمادة الطفلين جورج وإيلي بو رزق، 2001
طَفِّحْ يا بونا جِرْن الِعْمادِه
الطِّفْلَيْن بَدُّن يِغِطْسُوا زْيادِه
جُورجْ خالِقْ بِالتّقَى مَجْبُولْ
مِتِلْ عَمُّو.. بْيِنْعَطَى شْهادِه
وْإِيلي.. عَ جِنْح الْمَوْهَبِه مَحْمُولْ
مِتِلْ بَيُّو.. الْـ شَرَّفْ بْلادي
مِتِل أُمُّو.. الْـ لَفظْها مَعْسُولْ
مْنِ كْفِرْحَبُو.. شُو طَبعْها هادي
كَتِّرْ يا بُونا الْمَيّ.. مُشْ مَعْقُولْ
بَدّنا مْنِ الْمَيْرُون زُوَّادِه
بِعْنا الْوَطَنْ لِلْغُولْ.. مَلاَّ غُولْ
فَارِشْ جِتَتْ هَـ النَّاسْ سجَّادِه
وِمْقَسَّم بْلادي بْعرْض وْطُولْ
وْعَمْ تِمْدَحُو جَوْقاتْ رِدَّادِي
مْن الطَّائِفِيِّه بالْنا مَشْغُولْ
وْعَمْ يِحْشِيَا نِيرانْ وِقَّادِه
حَطُّوا عْلَيْنا كمْ وَرْقِةْ بُولْ
وْسَفّرُونا.. وْمِشْيِت الْعادِه
نِحْنا بْغُرْبِه.. قُول شُو ما تْقُولْ
الدّولارْ فِيها بْيِنْعَبَدْ عَ طُولْ
وْنَكْرُوا الْمَسِيحْ السيِّد الْفادي
**