إحدى حفلات الجالية
ـ1ـ
سْمَحُولي قُول هَـ الْكَلْمِه الزّغِيرِه
لراعِي أبْرَشِيِّتْنا الشَّريفِه
اللِّي زَار بْلادْنا زْيارَه قَصِيرِه
تا حَتَّى يْساعِد الْعَيْلِه الضّعِيفِه
خْسَارَه غْيابَك.. خْسارَه كْبِيرِه
عَن الْحَفْلِه.. بِهَـ اللَّيْلِه الظَّرِيفِه
بَيّ الْكِلّ.. عاطِفْتَكْ دْخِيرِه
وْقُونِه وْصَلِيب مْصَوَّر عْلَيْهُنْ
وِجَّكْ إِنْت يا عَبْدُو خَلِيفِه
ـ2ـ
عَبْدُو خَليفِه.. سْيادة الْمُطْرانْ
دِرْع الْقَداسِه وْمَنْبَع الإيمان
حَبّ إِنّو يْكُون مَعْنا الْيَوْم
بَسّ الظّرُوف بْتِجْبُر الإِنْسانْ
يِتْغَيَّب..يْفارِق كِبار الْقَومْ
بْهَـ الليْلِة الْـ كِلاَّ سَخا وْإِحْسانْ
مُطْرانْنا.. مُطْران فِكْر وْصَومْ
إِسْمو انْحَفَرْ عَ كَعْب أَرْزِتْنا
وْحامِل بِقَلْبُو الطَّايْفِه وْلُبْنانْ
ـ3ـ
سْيَادة الْمُطْران.. هَـ الْبَيّ الْحَنُونْ
مْحَبّتُو بِالْقَلبْ أَكْبَرْ ما تْكُونْ
زَارِعْ بِـ صَدْرُو الأَرْزِة الْخَضْرَا
وْعَمْ يِسْقِيَا الدَّمَّاتْ وِدْمُوع العُيُونْ
سَلَّمْ أُمُور الطَّايْفِه لْعَدْرَا
بِبْلادْنا، عَ طُولْ، بِتْدِير الشّؤونْ
وْخَلَّى الْعُمرْ بِقْداسْتُو سَكْرَه
ما فاقْ مِنَّا غَيْر ما تْبارَكْ
بْبَرْكِةْ شَفِيع الطَّايْفِه مارُونْ
**
قدّمت بها المطران عبده خليفة في احتفال القربانة الأولى في معهد سيّدة لبنان، عام 1984
يا عَبْدُو.. الرَّبّ بَارَكْلَكْ يَمِينَكْ
وْقَلَّكْ: دَوْم رَحْ إِبْقَى مُعِينَكْ
وْتا حَتَّى تْبارِك الأَجْيالْ كِلاَّ
بْزِيد سْنِينْ عُمْري عَ سْنِينَكْ
يا سَيِّدْنا.. إِنتْ إِنْسانْ.. صَلَّى
عَ مَدْبَحْ حُبَّك اللِّي مْقَدّرِينَكْ
إِنْتَ رُوحْ لِلْعَالَـم تْجَلَّى
وِلْهَـ السَّبَبْ.. بِتْشُوفْنا عَ طُولْ
مَع الأَطْفالْ نِحْنا ناطْرِينَكْ
**